La présente étude explore des voies nouvelles pour la réparation des préjudices causés à la nature, dans le conteste d’une justice globale militant pour le rétablissement de la légalité dans deux domaines cruciaux
l. le respect des lois écologiques, mobile de la noble action des ONG écologiques éclairées
2le respect des lois environnementales révélées aux Prophètes en tant que système de référence aux valeurs éthiques de la " nouvelle économie de la nature" qui prêche la durabilité et la solidarité
...Lire la suite | |
Les principales contraintes à la gestion durable des terres agricoles peuvent être classées en plusieurs catégories : contraintes d’ordre techniques, contraintes d’ordre socio-économiques et contraintes d’ordre juridique
| |
... تنظيم علاقة الإنسان بوسائل الإنتاج والثروات الطبيعية هي مسألة جوهرية في كل المجتمعات. كل المذاهب والأيديولوجيات تتناولها بالبحث والدراسة، لاستكشاف نظرية تنبثق عنها قوانين منظمة لهذه العلاقة، تجنب الناس مزالق الاستئثار بها في إطار علاقات القوة وقانون الغاب، وتنقب عن ضوابط العدل التي بها يقام بنيان المجتمع الصالح القوي...اقرأ المزيد...
| |
under construction:
في طور التنزيل:
|
غابة المعمورة في زمن صناعة الألواح الليفية ( مجلة "الإنسان الأرض والماء" - المعهد الزراعي الرباط - 1978).الغابات في المغرب والأزمة الطاقية ( منشورات الوزارة - 1979 ).إشكالية تخليف غابة المعمورة (منشورات الوزارة – 1981الطرق البيولوجية لتحسين الدور الغذائي لنبات الحلفا.إشكالية التصحر: منشورات جمعية المهندسين الغابويين - 1985). تحسين غراسة الأوكاليبتوس في منطقة الغرب (مطبوعات بنك القرض الفلاحي - 1994)العوائق المتعلقة بالتربة لغراسة شجر البلوط الفليني وطرق تجاوزها (منشورات حوليات البحث الغابوي - 1995).حصيلة ثلاث سنوات من التجارب المتعلقة بتخليف غابات البلوط الفليني (منشورات حوليات البحث الغابوي - 1999 ).الحفاظ على الأراضي بين القوانين الطبيعية والحكمة الوضعية و المقاصد الشرعية (مجلة معالم وآفاق - يونيو 2002)التصحر والتغيرات المناخية: الجوانب الاجتماعية والتشريعية (مجلة معالم وآفاق يناير 2002)
آليات تفقير العالم القروي (مجلة معالم وآفاق يناير 2002)
|
الصفحات
بحث هذه المدونة الإلكترونية
إصدارات مهنية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق